</STRONG>[size=21][size=18][size=21]نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يبارك لنا في أوقاتنا وينفعنا بما علمنا وأن ينفع بنا</SPAN> </SPAN>
أحبتي في الله</SPAN> </SPAN>
</SPAN></SPAN> </SPAN>الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره و نستهديه و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له. نحمده هو أهل الحمد و الثناء فله الحمد في الأولى و الآخرة و له الحمد على كل حال و في كل آن، نصلي و نسلم على خاتم الرسل و الأنبياء نبينا محمد بن عبد الله و على آله و صحابته و من اتبع هداه و اقتفى أثره إلى يوم الدين و عنا معه بعفوك و رحمتك يا أرحم الراحمين.</SPAN>، أما بعد</SPAN> </SPAN></SPAN>...</SPAN>
</SPAN></SPAN></SPAN>
قَوَانِيْن الْمُنْتَدَى
</SPAN></SPAN></SPAN>
قَوَانِيْن الْمُنْتَدَى
أَوَّلا ...مُنْتَدَى الاهْدَاءَات هُو مُنْتَدَى خَاص لَلتِهَادِي بِيـن الْاعْضَاء الْمُنْتَدَى فَقَط ...
ثَانِيا...يُمْنَع مَنْعَا بَاتَا وَضَّع مَوَاضِيــع الْحَب و الْغَزَل بَيْن الْاعْضَاء ...
ثَالِثا...يَمْنَع وُضِع الْمَوَاضِيــع الْخَاصَّة بِالْتَهَانِي وَالْتَبْرِيْكَات (مِن تُخَصِّص مُنْتَدَى تَهَانِي وَتَبْرِيكَات)
رَابِعا...يَمْنَع وُضِع مَوَاضِيـع الْوَدَاع وَالانْسَحَابَات دَاخِل الْمُنْتَدَى ....
خَامِسَا...تُحْذَف كُل الْمَوَاضِيـع الَّتِي يَكُوْن هَدَفْهَا خَلَق الدَرْدّشـة....
سَادِسا..تُحْذَف الْمَوَاضِيْع الَّتِي تَحْتِوُي عَلَى وِصِلات وَان كَانَت بِغَرَض الْمَزْح وَالْضِّحْك لَكِنَّهَا خَطَرِه وَمَمُنَوعُه ...
سَابِعا...مَمْنُوْع تُحْذَف الْمَوَاضِيْع الْمُكَوَّنَه مِن نِصْف سَطْر او سَطْر او صُوْرَة فَقَط كَاهَدَاء الَى مُشْرِفِي الْمُنْتَدَى...
ثَامِنا ...تُحْذَف كُل الْمَوَاضِيـع الَّتِي بِغَيْر الْلُّغَه الْعَرَبِيَّه الْوَاضِحَه وَمَن يُصِر عَلَى ذَلِك يُعَاقَب مِن قَبْل الأَدَارِه ...
تَاسِعا ... مَمْنُوْع وَضْع اي رَوَابِط لَمُنْتَدَيْات اخْرَى مُهِمَّا كَانَت وَكُل مَن يَضَعُهَا سَيُعْرَض عُضْوِيَّتِه لِلْقُفْل...
عَاشِرا ...جَمِيْع الْمَوَاضِيْع الَّتِي تَتَعَلَّق بِالْهَدَايَا وَالتَغْلِيف مَكَانَهَا مُنْتَدَى (رُكْن الْهَدَايَا وَالتَوْزِيْعَات)
ثَانِيا...يُمْنَع مَنْعَا بَاتَا وَضَّع مَوَاضِيــع الْحَب و الْغَزَل بَيْن الْاعْضَاء ...
ثَالِثا...يَمْنَع وُضِع الْمَوَاضِيــع الْخَاصَّة بِالْتَهَانِي وَالْتَبْرِيْكَات (مِن تُخَصِّص مُنْتَدَى تَهَانِي وَتَبْرِيكَات)
رَابِعا...يَمْنَع وُضِع مَوَاضِيـع الْوَدَاع وَالانْسَحَابَات دَاخِل الْمُنْتَدَى ....
خَامِسَا...تُحْذَف كُل الْمَوَاضِيـع الَّتِي يَكُوْن هَدَفْهَا خَلَق الدَرْدّشـة....
سَادِسا..تُحْذَف الْمَوَاضِيْع الَّتِي تَحْتِوُي عَلَى وِصِلات وَان كَانَت بِغَرَض الْمَزْح وَالْضِّحْك لَكِنَّهَا خَطَرِه وَمَمُنَوعُه ...
سَابِعا...مَمْنُوْع تُحْذَف الْمَوَاضِيْع الْمُكَوَّنَه مِن نِصْف سَطْر او سَطْر او صُوْرَة فَقَط كَاهَدَاء الَى مُشْرِفِي الْمُنْتَدَى...
ثَامِنا ...تُحْذَف كُل الْمَوَاضِيـع الَّتِي بِغَيْر الْلُّغَه الْعَرَبِيَّه الْوَاضِحَه وَمَن يُصِر عَلَى ذَلِك يُعَاقَب مِن قَبْل الأَدَارِه ...
تَاسِعا ... مَمْنُوْع وَضْع اي رَوَابِط لَمُنْتَدَيْات اخْرَى مُهِمَّا كَانَت وَكُل مَن يَضَعُهَا سَيُعْرَض عُضْوِيَّتِه لِلْقُفْل...
عَاشِرا ...جَمِيْع الْمَوَاضِيْع الَّتِي تَتَعَلَّق بِالْهَدَايَا وَالتَغْلِيف مَكَانَهَا مُنْتَدَى (رُكْن الْهَدَايَا وَالتَوْزِيْعَات)
[/size]
[/size][/size]